على قدر فهم إحساسك يتجلى المعنى ...
ملحوظة : ده مش تفسير ولا تقليل من رسُـل ربنا ... مجرد تفكير ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مـن ســيدنـا إبــراهيــم "الخـلـيــل" إلى .. سـيـدنـا مـوسـى "المجتهد" .
مش فاهم ؟!
من .. ( إنـي ذاهـب إلى ربـي سيـهدين ) إلـــى .. ( كـلا إن معي ربي سيهدين )
مش فاهم !!
من الشروع إلى المعية
من التفكر إلى الإجتهاد
من البدء إلى الإنتهاء
من التأكد إلى اليقين
يعني إيه ؟
يعني سيدك إبراهيم لسه هيشرع فى الذهاب بينما سيدنا موسى هو معاه بالفعل مش محتاج الذهاب
سيدك إبراهيم أبو الأنبيا الخليل القريب "ولكن ليطمئن قلبي" .. سيدنا موسى "رب أرني أنظر إليك "
الخليل هو إجتهد تفكر إلى أن هداه الله .. لكن فرق إجتهاد سيدى موسى التلميذ إللي الصبر حيره "لن تستطيع معي صبرا" ثم شدة الإجتهاد صبرا فى كفر قومة من بعد كل كفر بعد كل مصيبة !!
على قدر إجتهادك للوصل يتجلالك ربنا كل خطوة قدامها خمسميت خطوة من خطاوي ربنا !!
وعلي قدر الإجتهاد فى فهم المعنى .. يتجلى المعنى بالإحساس !
ربما .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق